THE 5-SECOND TRICK FOR العنف الأسري

The 5-Second Trick For العنف الأسري

The 5-Second Trick For العنف الأسري

Blog Article



الحياة والمجتمع  ، العنف الأسري / ما هو العنف الأسري

- السلوك الإنساني الإيجابي بين أفراد الأسرة يتمثل في المودة والمحبة والرحمة والانسجام والتعاون والتكافل، لكن أحياناً في بعض الأسر قد لا يستمر هذا السلوك الإيجابي لأسباب عديدة منها تعقيدات الحياة وضغوطها، كذلك للثقافة المجتمعية المحلية تأثير سلبي في سلوكيات بعض أفراد الأسرة في أمور عديدة ما يؤثر في اللحمة الأسرية بالتحوّل إلى السيطرة والهيمنة في القرار.

 تقديم الرعاية الصحية للنساء اللائي يتعرضن لعنف العشير والعنف الجنسي: دليل سرسري

تُبين جميع الدراسات التي تجريها الدول العربية على ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتها أن الزوجة هي الضحية الأولى وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول.

رعاية النساء اللائي يتعرّضن للعنف: منهج تدريب من إعدد منظمة الصحة العالمية لمقدمي خدمات الرعاية الصحية

ويهدف قانون العنف الأسري الجديد إلى توفير حماية أكبر لضحايا مختلف أشكال الإساءة - بما في ذلك الإساءة الجسدية والنفسية والجنسية والمالية - مع إنشاء إطار شامل لدعم الضحايا.

وقد عرض لينور وكر نموذجا لدائرة العنف يتكون من ثلاث مراحل أساسية هي :

الإساءة المادية هي نوع من أنواع العنف عندما يسيطر أحد الأطراف في العلاقة الزوجية على مقدرة الطرف الآخر في الوصول إلى الموارد المالية. الإساءة المادية قد تشمل منع الطرف الآخر من امتلاك نور الامارات الموارد المالية أو تقنين مقدار الموارد المُستخدمة من قبل الضحية أو استغلال موارده المالية، الدافع وراء منع الطرف الآخر من اقتناء الموارد المالية هو الحد من قدرة الضحية على اعالة نفسه بحيث يُجْبَر على الاعتماد ماديًا على الجاني وهذا يشمل منع الضحية من الحصول على التعليم أو البحث عن وظيفة أو الحفاظ أو التقدم وظيفيًا أو الحصول على الممتلكات.

على العاملين بالإدارة المعنية وعناصر الشرطة وجهة التحقيق المختصة إبلاغ المعتدى عليه بالإجراءات القانونية المتاحة له، وبإمكانية حصوله على أمر حماية وفقا لأحكام هذا القانون.

الأسرة ركيزة مهمة في الحياة لجميع أفرادها، فهي الداعم لهم معنوياً واجتماعياً واقتصادياً.

وهذا النوع من الدوافع يتناسب طردياً مع الثقافة التي يحملها المجتمع، وخصوصاً الثقافة الأسرية، فكلما كان المجتمع على درجة عالية من الثقافة والوعي، كلما تضاءل دور هذه الدوافع حتى تنعدم في المجتمعات الراقية، وعلى العكس من ذلك في المجتمعات ذات الثقافة المحدودة، إذ تختلف درجة تأثير هذه الدوافع باختلاف درجة ثقافات المجتمعات.

كما أن الزواج القسري وختان الإناث هما من أشكال العنف ولا يمكن قبولهما.

- زيادة احتمال انتهاج هذا الشخص الذي عانى من العنف النهج ذاته الذي مورس في حقه.

دوافع اجتماعية: تتمثّل الدوافع الاجتماعية في العادات والتقاليد التي تربّى عليها أفراد المجتمع، والتي تؤكد على أنّ الرجل يُثبت رجولته من خلال القسوة وممارسة العنف، علماً بأن العديد من أفراد المجتمع لا يؤيّدون تلك العادات إلّا أنّ بعضهم قد ينساق لها بدافع الضغط الاجتماعي.

Report this page